“تركتُ مهنتي من أجل الورد”.. شابة عراقية تروي قصتها لـ”جريدة”

خاص|..

“حب الورد موجود بالفطرة عند الإنسان وخاصة عند النساء”.. هكذا تتحدث بائعة الورد الشابة “دانة” عن مهنتها التي تمارسها مع عائلتها في مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين.

تقول “دانة” لــ”جريدة” إن “الخبرة في بيع الورد تأتي من الممارسة وليس بالدراسة، وفي كل يوم أتعلم شيئاً جديداً لمواكبة التطور في التنسيق وتعلم مهارات التغليف وأنواع وأشكال الورد”.

وعن أنوع الورد، توضح “دانة” أن “هناك الروز، والبيبي روز، والكاردينيا، والبيبي كاردينيا، والداوودي وغيرها، ولها ألوان مختلفة من الأحمر، والبنفسجي، والأبيض، والوردي وتدرجاته، والأووف وايت، وغيرها”.

أما سبب حبها للورد واتخاذه مهنة، تقول “دانة”، إن “أخي واختي يمتهنان بيع الورد، وكنت أنا أمارس مهنة التصوير، ومن ثم لاحظت حبي الكثير للورد، لذلك قررت مشاركة عائلتي في هذا المجال، وبدأت به منذ 7 أشهر وفي كل يوم اكتشف شيئاً جديداً وأحاول تعلمه”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار