كاتب: الفخامة عاد إلى طهران وبجعبته وساطة ولدتْ ميتة

متابعات|..
كشف الكاتب علي وجيه، اليوم الأحد، عن دور وساطة قام به (الفخامة) الجديد لكن تلك الوساطة ولدتْ ميتة لأن ما تسرّب لم يكن يتعلق بالتجسس على (الساسة) فقط، بل وصل إلى الأسَر والنساء، ليعود بعدها (الفخامة) إلى طهران.
وقال وجيه في منشور تابعته ”جريدة“، إن “العنقاء قالت إن (الفخامة) الجديد، وصلَ الى الطاولة المستديرة، لكن (الحاج) رفض الوساطة. رغم أن (الحاج2) ما زال ينهك صحته ونشاطه من أجل منح المشهد أنفاساً إضافية، مع موقف مشابه من (الشيخ). لأن ما تسرّب لم يكن يتعلق فقط بالتجسس على (الساسة)، لكن الأمر وصل بطريقة ما إلى الأسَر والنساء، ولهذا عاد الفخامة إلى طهران وبجعبته الأحضان وهدايا العراق وفسنجون (السيد) النجفيّ ووساطة ولدتْ ميتة”.
وأضاف، “ولكن صاحب الجسور في الزقّورة (ما ينطيها) بسهولة. والسؤال.. من الذي سيتحرك أولاً؟”.