بعيداً عن “الكلاوات”.. كاتب: هكذا يفكر أحمد الأسدي ونعيم العبودي وقاسم الأعرجي
متابعات|..
تحدث الكاتب أسعد البصري، عن طريقة تفكير أحمد الأسدي ونعيم العبودي وقاسم الأعرجي وما يطمحون به لهم ولأبنائهم بعيداً عن “الكلاوات”، على حد تعبيره.
وقال البصري في تدوينة على منصة “إكس” تابعتها ”جريدة“، “عندما تنظر إلى أحمد الأسدي ونعيم العبودي وقاسم الأعرجي ماذا ترى؟ هل ترى قادة شيعة مؤمنين بالمقاومة ومشروع الاستشهاد في سبيل العقيدة هل ترى رجالاً همهم إسرائيل وأميركا أم رجالاً مقبلين على الحياة يريدون الخروج من ماضيهم الصعب والدخول في مستقبل مختلف، هل ترى رجالاً في حالة صراع استراتيجي مع المشروع السعودي والإماراتي أم ترى رجالاً تواقين لعلاقة طيبة مع هذه الدول المستقرة والثرية”.
وأضاف، “هل ترى رجالاً يريدون لأبنائهم الدراسة في قم المقدسة والانخراط في نشر فكر عقائدي ونيل شرف الشهادة على حدود إسرائيل أم يريدون لأولادهم وبناتهم الدراسة في جامعات أميركا وبريطانيا والتنعم بهذا النجاح الذي حققه آباؤهم ودخول عالم معاصر علماني بعيداً عن الحياة الصعبة التي عاشوها وبعيداً عن قوائم الإرهاب والخزانة الأميركية”.
وتابع، “لك بابا أنا تركت الحياة الغربية وجئت خادماً لشباب الحشد ما أگدر أبيع كلاوات وأكذب عليهم هذول شباب حلوين أبطال دافعوا عن دفء الأسرة وضوء المدينة ضد أشرس هجمة على الوطن وانتصروا لازم أنصحهم ينتبهون على أنفسهم ومستقبل أطفالهم تريدني أبيع حلاوة بجدر مزروف هذا وطني وهؤلاء شعبي انه مو ذبابة إلكترونية اكتب كلاوات من باب ياهو العارف فطيمة بسوگ الغزل.