رسائل “طوفان الصدر”

بقلم /حمدالله الركابي

– تفاعل السيد مقتدى الصدر مع كل الاحداث الداخلية والخارجية ذات الصفة الانسانية ووقوفه مع الشعوب المظلومة بغض النظر عن المواقف السياسية وانما وفقا لتكليفه الشرعي والانساني والذي يمنحه المساحة الواسعة للتعاطي الايجابي مع القضايا المبدئية .

– مازال السيد مقتدى الصدر هو المتحكم بالواقع العراقي والوحيد القادر على تحريك الجماهير في الزمان والمكان اللذين يريد.

– كشف كمية الدناءة والنذالة والحسد لدى بعض النكرات مِمَن يغيضهم تدافع الناس طوعا وبدون مقابل نحو السيد مقتدى الصدر.

– اعطاء الدليل الواضح والبرهان الجلي على ان السيد مقتدى الصدر هو المتصدر الاول للمشهد العراقي دون منافس مهما حاولت وسائل الاعلام مدفوعة الثمن تزوير التاريخ وتدليس الحقيقة .

– اثبات بما لايقبل الشك ان التيار الصدري هو الرقم الاكبر في الساحة الوطنية مهما تعرض الى المنافسة غير الشريفة وحرب التسقيط المبتذل والتشويه المتعمد من اولئك الذين يشعرون بصغرهم امام تاريخه ومواقفه وثباته على المبادئ.

– قوة التيار الصدري ترتكز على العمق الجماهيري الكبير الذي يمكنه من رسم خارطة اهدافه الوطنية في اللحظة المناسبة بعيدا عن التنازلات والاملاءات الخارجية,.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار