مسرور بارزاني واسترجاع حقوق اهله!

بقلم يوسف الراوي |..

المسؤول الذي يسعى بكل ما أوتي من قوّة إمكانيات؛ لتحقيق مصالح أهله تفتح أمام طريقه أبواب التوفيق كلها؛ لتحقيق كل ذلك.

فهذا الرئيس مسرور برزاني مثالًا لما قلنا فقد زار بغداد زيارة واحدة، وقام إثرها بلقاء بعضٍ من أصحاب القرار في حكومة السوداني استطاع بعدها العودة إلى إقليمه محملًا بــ ٧٠٠ مليار دينار من حقوق الشعب الكوردي.

وفي الاتجاه المعاكس هناك من يمكث في بغداد من سياسي المكوّن السنّي مكوثًا لا نهاية له، وقرارهم نافذ لا يقل قوّة عن قرار غيرهم إلّا أنّ حقوق أهلهم ومن يمثلونهم ضائعة ولا بواكي لها.

فمن لحقوق أهلنا إذن:

– في سجن الناصرية (الحوت) الذين ابتلعهم الحوت ولا يسمح بزيارتهم إلّا من النساء وكثير منهم لا محالة أبرياء…
-المختطفين…
– المغيبين…
– التعويضات…
-الـ
-الـ
-الـ
وما بعد (الـ) كثير كثير جدًا يطول به المقام، ويعجز عن ذكره الكلام، والأمر لله العليم العلّام.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار