صراع التوازن.. هل ينجو العراق من شبح الانحياز؟

تجنبنا صراعات لا ناقة لنا فيها ولا جمل

متابعات|

أكد الكاتب والأكاديمي غالب الدعمي أن الحكومة سعت لخلق توازن في سياستها الخارجية، إلا أن هناك عوامل داخلية لعبت دورًا مؤثرًا في عرقلة هذه المساعي. 

وقال الدعمي في تصريح لـ”منصة جريدة” إن “الحكومة سعت لخلق توازن في سياستها الخارجية لكن بعض الفواعل الداخلية أثّرت بشكل واضح على هذه الاستراتيجية”.

وأضاف أن “رغم هذه التحديات، تمكنت الحكومة من تأجيل زج العراق في صراعات جانبية لا ناقة له فيها ولا جمل”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار